عام

بعد خروجها من العمليات .. طفلة مصابة في تفجير الكنيسة : راجل شكله وحش وقف جنبنا وفتح الجاكيت وبعديها محستش بحاجة

بعد خروجها من العمليات .. طفلة مصابة في تفجير الكنيسة : راجل شكله وحش وقف جنبنا وفتح الجاكيت وبعديها محستش بحاجة

بعد خروجها من العمليات .. طفلة مصابة في تفجير الكنيسة : راجل شكله وحش وقف جنبنا وفتح الجاكيت وبعديها محستش بحاجة
بعد خروجها من العمليات .. طفلة مصابة في تفجير الكنيسة : راجل شكله وحش وقف جنبنا وفتح الجاكيت وبعديها محستش بحاجة

بعد خروجها من العمليات .. طفلة مصابة في تفجير الكنيسة : راجل شكله وحش وقف جنبنا وفتح الجاكيت وبعديها محستش بحاجة

قال القس أنطونيوس منير، كاهن الكنيسة البطرسية الذي كان يرأس صلاة القداس الإلهى، وقت الانفجار الذي استهدف البطرسية التابعة للكاتدرائية المرقسية: إن إحدى الأطفال المصابات قد شاهدت الإرهابي الذي فجر الكنيسة.
وأضاف في تصريح خاص لـ”البوابة القبطية” أن الطفلة “سينتيا ميشيل” والبالغة من العمر ١٤ عاما ترقد بالمستشفى، فور إفاقتها من البينج بعد أن خضعت لعملية جراحية، قالت لوالدتها: “شفت راجل شكله وحش قوى واقف جنبنا وكان لابس حاجة على رأسه وفتح الجاكت وبعدين محستش بحاجة”.
وفسر القس أنطونيوس دخول الإرهابي من باب السيدات، بقوله “هذا أول باب بعد الباب الرئيسي للبطرسية، فهو دخل الباب الأقرب إليه، حيث إن الكنيسة لها ثلاثة أبواب الأول والأقرب للشارع باب السيدات، والباب الثاني في منتصف الكنيسة لدخول الجثامين، أو العروس والعريس لإتمام الزفاف، والباب الأخير هو باب الرجال، لم يشاهده أحد الشمامسة أو الخدام.
وأعلن أن أحد خدام البطرسية قد تعرف على صورة الإرهابي فور نشرها عبر إعلام الدولة، وتوجه للنيابة ليضيف شهادته، حيث إنه التقى مع الجاني مساء السبت، والذي جاء طالبًا من الخادم شراء بعض الكتب، وبعد أن جاء الرد بأنه لا توجد مكتبة، طلب دخول الكنيسة للصلاة، وقوبل طلبه بالرفض، وأدلى الخادم بتلك الشهادات للنيابة.
المصدر: البوابة نيوز