الردود على الشبهات

الرد على شبهة يهوه وعهد الختان الابراهيمي

الرد على شبهة يهوه وعهد الختان الابراهيمي

الرد على شبهة يهوه وعهد الختان الابراهيمي
الرد على شبهة يهوه وعهد الختان الابراهيمي

الرد على شبهة يهوه وعهد الختان الابراهيمي

طالعنا شخص يجلس على كرسي. ظناً منه انه أفلاطون أو سقراط ممدداً ظهره للخلف.  مستخدمًا مصطلحات فلسفية أو كلمات ليوحي للمستمع انه مثقف. وذلك بذكر العديد من الأمور في وقتاً واحد. ظناً منه انه لا احد سيلحق به لسرعته. معبراً عن ما يعيشه من انحصار نفسي في ذاته.  وهذا الانحصار يؤدي الي تفكير جنسي مثلما فعل من ناحية نفسيه. بشبهة غريبة الشكل. سنتناولها ونتناول جهله وعدم علمه. واستغلال عدم علم من يسمعوه.

 

ملحوظة هامة

قبل ان ندخل الي سياق الشبهة ينبغي علينا ان نفهم العديد من الأمور.  يقول المعترض ان عهد الختان هو عباده العضو التناسلي وترسيخ الله لهذه العبادة. فمن أين أتى بهذا؟ هل يوجد نص في الكتاب ان هناك شخص عبد العضو التناسلي؟

لنرى منطق المعترض المعوج!

 

أولا ما هو عهد الختان؟

(تكوين 17): «وقال الله لإبراهيم: وأما أنت فتحفظ عهدي. أنتَ ونسلك من بعدك في أجيالهم. هذا هو عهدي الذي تحفظونه بيني وبينكم وبين نسلك من بعدك. يُختن منكم كل ذكر. فتختنون في لحم غرلتكم. فيكون علامة عهد بيني وبينكم. ابن ثمانية أيامٍ يختن منكم كلُّ ذكرٍ في أجيالكم. وَلِيد البيت والمُبتاع بفضة من كل ابن غريب ليس من نسلك. يختن ختاناً وليد بيتك والمبتاع بفضتك. فيكون عهدي في لحمكم عهداً أبديًّا. وأما الذكر الأغلف الذي لا يُختَن في لحم غرلته فتقطع تلك النفس من شعبها. إنه قد نكث عهدي.» (تك 17: 9 – 14)

في الأزمنة القديمة حيث كانت الكتابة غير منتشرة مثل الآن.  لم يكن هناك أي عقود ورقية. فالعقود كانت فعله معينه يتفق عليها طرفين كمثال شرف.  فعندما قرر الله ان يكون هناك عهد بينه وبين شعب بالكامل. اتفق مع إبراهيم وكان العهد له علاقة بالنسل.  فبالتالي اختار الرب الغرلة كرمز للعهد. فالعهد اليوم يتم إمضاءه كورق.  فهل من يمضي ورقة يعني انه يعبد الورقة.

 وهل الختان في العضو التناسلي يعني اننا نعبد العضو التناسلي وقع المعترض في العديد من المغالطات المنطقية. يدل انه قد فقد عقله.

شمل العهد على أن يجعل نسل إبراهيم كرمل البحر ونجوم السماء بحسب التكوين 17 : 22. فكان الختان في هذا العضو للتذكير بعهد الله بكثرة النسل بعضو يمكن رؤيته وتذكره فكان الختان مؤلم قديماً.

ويرغب الله في أن يعيشوا في قداسة.  وتحويل كل شيء مادي الي قداسة. فحتي العضو التناسلي اصبح غير محتقر فكل الجسد مقدس فحتي اكثر الاعضاء في الجسد احراج يمكن أن يستخدم بطريقة مقدسة. كما أن هذا يقول لليهود ان الجنس ليس شر بل يمكن ان يكون مقدساً في اطار العلاقة الزوجية. ومن حيث النظافة الصحية من السهل جداً ان يكون القضيب المختون نظيفاً بخلاف القضيب الغير مختون. وهذا مبني على الدراسات الحديثة. فالرجال المختونون يكونون اقل عرضة لأمراض الهربس وHIV و HPV والتهابات نتيجة الترسب البول عند القلفة وغيرها.

هل قرأ المعترض على ختان الأشجار أيضا الذي امر به الرب ان الشجرة المغروسة جديداً تعتبر غلفاء غير مختونة؟ لمدة ثلاث سنين.  حيث استخدم لفظ غلفاء على أثمارها. فلا يؤكل منها.  وفي السنة الرابعة تكون الشجرة مقدسة.

ومتى دخلتم الأرض وغرستم كل شجرة للطعام تحسبون ثمرها غرلتها. ثلاث سنين تكون لكم غلفاء. لا يؤكل منها. وفي السنة الرابعة يكون كل ثمرها قُدساً لتمجيد الرب. وفي السنة الخامسة تأكلون ثمرها. لتزيد لكم غلتها. أنا الرب إلهكم.» (لا 19: 23 – 25) فهل الله يأمر هنا ايضاً بعباده الثمرة؟ لا ادري من أين أتى بهذا الفكر العجيب؟

 

ولم يكن للختان الهدف منه معني مادي بل معني روحي.  ولهذا يقول الرسول:

لأَنَّ الْيَهُودِيَّ فِي الظَّاهِرِ لَيْسَ هُوَ يَهُودِيًّا، وَلاَ الْخِتَانُ الَّذِي فِي الظَّاهِرِ فِي اللَّحْمِ خِتَانًا، رومية 2 : 29 | بَلِ الْيَهُودِيُّ فِي الْخَفَاءِ هُوَ الْيَهُودِيُّ، وَخِتَانُ الْقَلْبِ بِالرُّوحِ لاَ بِالْكِتَابِ هُوَ الْخِتَانُ، الَّذِي مَدْحُهُ لَيْسَ مِنَ النَّاسِ بَلْ مِنَ اللهِ. إِذًا مَا هُوَ فَضْلُ الْيَهُودِيِّ، أَوْ مَا هُوَ نَفْعُ الْخِتَانِ؟

إن اليهودي الذي أدى ممارساته الطقسية الفرائضية بأكملها، والذي من نسل إبراهيم ثم إسحق ثم يعقوب ليس بالضرورة أن يكون يهودياً.

اليهودية، والتي يستخدمها بولس هنا على أنها العلاقة مع الله التي تمت على أساس التوبة والرجوع لله والإيمان به، لا تحدث للشخص بناء على ختان خارجي وممارسة خارجية وطقوس، لكن اليهودي الحقيقي قدام الله، هو شخص قام معه الله بعمليه ختان قلبي.

 

وتم استخدام الغلفة في العديد من الامور الكتابية غير الغرلة والشجر مثل قول موسي: «كيف يسمعني فرعون وأنا أغلف الشفتين (أي غير مختون الشفتين).» خر 6: 12 و30

 

ونسمع ارميا النبي يقول لله: «من أكلِّمهم وأنذرهم فيسمعوا. ها إن أذنهم غلفاء (غير مختونة) فلا يقدرون أن يصغوا. ها إن كلمة الرب صارت لهم عاراً، لا يُسرون بها.» (إر 6: 10)

فكان هدف الرب الاول نزع غرلة القلب بحسب ارميا + «اختتنوا للرب وانـزعوا غُرَل قلوبكم يا رجال يهوذا وسكان أُورشليم لئلا يخرج كنار غيظي.» (إر 4: 4) وهذا ما قاله اسطفانوس : «يا قُساة الرقاب وغير المختونين بالقلوب والآذان. أنتم دائماً تقاومون الروح القدس.» (أع 7: 51)

فالختان فهموه أنه ليس مجرد علامة في لحم أعضاء التذكير بقطع غلفة الذكر، بل يتعدى ذلك إلى الشفاه والآذان والقلوب. وكان طاعة عهد الختان هو الي بجعل العهد ساري «سر أمامي وكُن كاملاً فأجعل عهدي بيني وبينك.» (تك 17: 1 و2) فالعهد يجعل الشخص طائع لوصايا الله.

 

في التثنية 30: 6 يقول الرب على لسان نبيه موسي انه سيختن قلب كل واحد هو ونسله.

يقول الشخص في الفيديو ان صورة الختان الفرعونية فيها اشارة الي صوت ولا يميز الكلمة من الصوت.

الشخص طالع منه صوت كانه يصرخ جهله باللغة الهيروغليفية جعله يتخيل حرف هيروغليفي انه رمز للصريخ؟ هذا الحرف مكرر كثيراً في العديد من النقوش حتي في النقش نفسه الذي احضره المشكك موجود فوق فهل النقش يصرخ؟ مستغل ان المتلقي لا يبحث وراءه.

فالعديد يستخدم شكل هذه الموجه كنطق للنون. مثل كلمة ونن بمعني موجود في اللغة المصرية القديمة.  لكن الاخ فسرها كرمز وليس كجزء من كلمة يمكن قراءتها بالمصرية القديمة وهذا مخزي ومحزن.

 

يقول أن اقدم دليل على الختان انه وجد في مصر.  وهذا الكلام خاطئ فعلماء الأنثروبولوجيا لا يعرفون من أول من ادخل الختان. لكن طبيعي أن يكون فعل الختان موجود في اكثر من مكان فالغلفة مثل الاظافر مكان لا يعاني من الألم.  وبالتأكيد ازالة الجزء نتيجة وجود عدم نظافة او لأمر طبي تم في ثقافات مختلفة حتي اذا لم يتلاقوا.  مثل قص الاظافر هل كان يحتاج لتشريع أو حلق الشعر؟

ثانياً كيف سيرد المعترض على ما جاء في يشوع 5 عن ان الشعب الاسرائيلي كان مختون في مصر؟ فكيف عرف أن الختان كان سابقاً وكان هناك شعب مختون بحسب يشوع 5.

 

أَنَّ جَمِيعَ الشَّعْبِ الْخَارِجِينَ مِنْ مِصْرَ، الذُّكُوِرَ، جَمِيعَ رِجَالِ الْحَرْبِ، مَاتُوا فِي الْبَرِّيَّةِ عَلَى الطَّرِيقِ بِخُرُوجِهِمْ مِنْ مِصْرَ.‏٥لأَنَّ جَمِيعَ الشَّعْبِ الَّذِينَ خَرَجُوا كَانُوا مَخْتُونِينَ، وَأَمَّا جَمِيعُ الشَّعْبِ الَّذِينَ وُلِدُوا فِي الْقَفْرِ عَلَى الطَّرِيقِ بِخُرُوجِهِمْ مِنْ مِصْرَ فَلَمْ يُخْتَنُوا.‏٦لأَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ سَارُوا أَرْبَعِينَ سَنَةً فِي الْقَفْرِ حَتَّى فَنِيَ جَمِيعُ الشَّعْبِ

ثالثا في علم المصريات ابتدئ الختان للكهنة وليس لكل الشعب. وكان الختان متنوع في شبه الجزيرة وأفريقيا.  ونجد اختلاف حتي في قطع جزء من القلفة وغيرها من اختلافات.

https://www.ancient-origins.net/history-ancient-traditions/history-circumcision-0010398

ثالثاً ما يميز الختان اليهودي غير انه علامه عهد روحي ليس فيه أي شيء. عن الحضارة المصرية القديمة ان الختان للطفل اليهودي يتم في اليوم الثامن. بينما للمصري يتم وهو مراهق.

وهذا باعترافه نفسه باختلاف الختان ان ختان المصري كان له هدف أخر.  وهذا لا ينطبق على ختان اليهودي.

 

ختان الطفل في أيامه الاولي طبياً.

الوقت المثالي لختان الطفل هو اليوم الثامن. اذا تم الختان قبل ذلك فهو غير مناسب لان فيتامين k . أو PT يكتمل بشكل افضل في اليوم الثامن. وهو الوقت المثالي لختان الطفل فيمنع حدوث نزيف قد يؤدي للموت؟

لقد تم تكريم Hermann Adolf Alexander Schmidt لبحثه عن تخثر الدم. وهو الذي سمي البروثرومبين. واكتشف أن فيتامين k إلى جانب البروثرومبين يؤدي إلى تجلط الدم أو التخثر.

 ووفقاً American Pregnancy Association ان اجراء الختان في اليوم الثامن عندما تكون عوامل التخثر في الدم عند أعلى مستوياتها.

.  واذا كان الختان قبل اليوم الثامن ينصح الأطباء بأخذ جرعة من فيتامين k.  لمنع حدوث نزيف قد يحدث أثناء الجراحة.

يقول الدكتور Joseph Mercola:

ان اليوم الثامن هو اليوم الوحيد في حياة الطفل الذي يكون معدل البروثرومبين لديه بشكل طبيعي 100 %

ويقول لقد وجدت ان ما وجد في التكوين مثير فعلا للاهتمام. فالعجيب أن الله امر بالختان في اليوم الثامن وهو افضل مستوي للبروثرومبين الطبيعي لحديثي الولادة.

يجب ان نلاحظ ان الطب في الفكر اليهودي كان غير متطور مثل الطب اليوم. ولم يكن هناك اطباء تخدير وغيره فاذا حدث نزيف للطفل سيموت بكل بساطة.  فاليوم الثامن حافظ على الاطفال الإسرائيليين من الموت.

يقول البعض ان هناك العديد من الحضارات القديمة والثقافات القديمة.  قد عرفوا الختان قبل اليهودية.

في حين ان الختان يوجد في الثقافات الأخرى إلى أن الختان في إسرائيل مختلف. فالختان في إسرائيل كان يتم في اليوم الثامن أي في الوقت المناسب. فعلي سبيل المثال الختان في افريقيا يختلف تماما عن الختان اليهودي. فيتم في المدارس الابتدائية واحيانا مرحلة المرهقة وهذا مؤلم ويحتاج لشجاعة ونجد هذا الامر شائع في جنوب افريقيا يختنون الاطفال في عمر 18 سنة.  لا يوجد ان ختان اليوم الثامن يوجد في أي من الحضارات السابقة.  فهذا يدل ان الامر لا يخضع للتجربة والخطأ. والا كان يجب على الحضارات القديمة ان تصل لنفس النتيجة.

فلا يعرف علماء الأنثروبولوجيا تاريخ محدد لبدأ الختان.

يقول S.I. McMillen, M.D في كتابه None of These Diseases:

ان الختان يسبب الالم لمده قد تستمر لأسبوع. لكن في حالة الختان للطفل في سن مبكر يكون الأمر افضل والبورثرومبين يقفز إلى 110 % وبالتالي هو اليوم الأكثر أمانا للطفل.

يقول Adam James Brennan ان المصريين مارسوا الختان للكبار لكن الكتاب تحدث عن ختان الأطفال.

في حين ان ختان الذكور موجود في الحضارات الأخرى.  الا ان ما جاء في الفكر اليهودي كان الأكثر والأفضل مثالية للختان.

 

الختان في الفكر اليهودي هو علامه مميزة للدخول في العهد مع الله وتميزهم عن الشعوب.

ان كان الله لا يريد ان يكون هناك قلفة للغرلة لماذا اذا خلق الانسان بالقلفة؟

في الواقع نجد هذا السؤال موجود في المدراش و طرح هذا الأمر من خلال Turnus Rufius وقد كان الحاكم الروماني لفلسطين في القرن الأول الميلادي.  

ويرد الرابي Akiba وهو من الرابيين الذين لهم مكانه في عصره.  على روفيوس.  ان الله قد خلق العالم غير مكتمل.  وترك للبشر المجال لكي يجعلوه اكثر كمالاً.

نشا هذا الامر في عهد إبراهيم مع الرب. وسمي الرب هذا العهد بعلامه العهد.

 

ما فائدة الختان؟

اولاً الصحة والسلامة للبشر

اقترح فيلو السكندري المفكر اليهودي في القرن الاول ان القلفة ممكن ان تسبب الأمراض بسبب عدم نظافتها.  وفي الطب الحديث هناك جدل بين ان الختان يعطي الانسان نظافة ويجعل الأطفال اكثر صحة.  والبعض الاخر يجادل ان الختان يؤدي إلى الجراحة ويتجنبه.

يقول Maimonides او موسي ابن ميمون وهو فيلسوف يهودي معروف في العصور الوسطي. قال أن الختان لا يسبب أي اضرار للذكورة ولا يجعل هناك ضرر لأي وظيفة حيوية.

وكان اعتقاد موسي ابن ميمون في القرن الثاني عشر ان الختان يقلل التحفيز الجنسي وهذا ما تغير حالياً فأظهرت الدراسات الحديثة ان الختان يجعل الانسان اكثر تحفيزاً من حيث الجنس. وبعض الدراسات إشارة إلى عدم وجود فرق بين المختون وغير المختون. ومعظم الأطباء اليوم يختنون الأطفال وهم مقتنعين ان الختان لا يسبب أي ضرر. علي الرغبة الجنسية أو الوظيفة الجنسية.

ثانيا الختان يميز الشخص اليهودي

اشار Maimonides ان الختان يميز الشخص اليهودي عن الشخص الأممي. وذلك لان الختان في ذلك الوقت كان صعباً جداً فلم يفعله شخص لا يؤمن بالله.  الا اذا كان يصدق أن هذا عهد معه.

حتى Spinoza المفكر اليهودي الهولندي في القرن السابع عشر. إن أهمية علامة العهد هو الحفاظ على شعب بني إسرائيل كشعب مميز إلى الأبد.

بالتالي اخطأ هذا الشخص بفهمه لمفهوم الله للختان نصلي ان يكون هذا سبب بركة.

 

يقول ان الرومانيين كانوا يغلقون العضو الذكري بالشوكة كاحترام ولم يجرا احد على إظهاره فكان يتم عمل حلقات لإخفاء راسه.  

بحثت لم اجد مرجع واحد ذكر انه يفعل هذا بشوكه؟ فأتعجب من أين يأتي هذا الشخص بمعلوماته هل من هواجس نفسيه.

يقول لا يجرؤ أي أحد على إظهار العضو التناسلي.

The kynodesme was worn temporarily while in public and could be taken off and put back on at will. It could either be attached to a waist band to expose the scrotum, or tied to the base of the penis so that the penis appeared to curl upwards. The public exposure of the penis head was regarded by the Greeks as dishonourable and shameful, something only seen in slaves and barbarians.[1] Modesty and decency demanded that men who showed themselves naked in a public setting, such as athletes or actors, must conceal their glans.[1][2]

لم يقرا ان العبيد كانوا يظهرون العضو التناسلي؟ وان الفكرة هو مجرد احترام فكانوا يغلقون الخشفة فقط فهم ليس لديهم أي مشكلة في اظهار العضو التناسلي لان لديهم الهة لديهم هذا الامر وهذا لا يمت بصلة بالفكر الكتابي فليس لدينا الهة مثل الآهة الإغريق واليونانيين.  في النهاية ننصح المعترض النوم مبكر لعل الأمر يصلح مما يتخيله.  

 

بعض مراجع الدراسة

  • Why Circumcise? Kveller Staff
  • Why did God order circumcision? Stephen M. Miller
  • Wounds of a Boxer: Medical Secrets from Ancient Rome
  • الختان – للاب متى المسكين.
  • https://www.ancient-origins.net/history-ancient-traditions/history-circumcision-0010398
  • http://jmlevinemd.com/wound-treatment-secrets-from-ancient-rome/