يهوديات

اللعنة ام البركة فيمن يحسب توقيت مجيئه

اللعنة ام البركة فيمن يحسب توقيت مجيئه

اللعنة ام البركة فيمن يحسب توقيت مجيئه

اللعنة ام البركة فيمن يحسب توقيت مجيئه
اللعنة ام البركة فيمن يحسب توقيت مجيئه

اللعنة ام البركة فيمن يحسب توقيت مجيئه

حددت النبوات ميعاد مجئ المسيح من حيث السنين ومن حيث حالة الهيكل ومن حيث حالة الشعب وبكل طريقة ممكنة وكلها اشارة لوقت بداية القرن الاول ، حيث جاء يسوع.

وقد مر حوالي الالفين عام على الوقت الذي حددته النبوات – ورد في التلمود البابلي (תלמוד בבלי) ، سِدِر نزيقين נזיקין ، في مسخط سنهدرين סנהדרין 98b [قال صموئيل بن نحماني : قال الرابي يوناثان ملعونة هي عظام من حسب وقت النهاية (وقت مجئ المسيح) لانهم يقولون الوقت المحسوب قد جاء ، وهو لم يأتي ( المسيح) ، لكن انتظر لإنه مكتوب ” إن توانت (المواعيد) فانتظرها” (حبقوق 2: 3)]

ونحن نسأل بدورنا ، هل اخطأت النبوات ام ان المسيح جاء وانتم لم تعرفوه ، لم يكن صدفة ان ابراهيم لم يعرف ابن الموعد وحزن عندما طرد اسماعيل وادرك اخيرا ان اسحق هو ابن الموعد ، ولم يكن صدفة ان اسحاق كان يريد ان يبارك عيسو ويعطيه البكورية وهو لا يدرك ان يعقوب هو ابن الموعد ، ولم يكن صدفة ان يعقوب اراد الزواج من راحيل بينما ليئه جاء منها ابن الموعد اي يهوذا .. كل الاباء الاولون ادركوا الحقيقة متأخرين كلهم لم يتعرفوا على الابن الذي منه يجئ المخلص ..

وهكذا فعل الابناء كالاباء .. لم يتعرفوا على الابن الحقيقي الذذي تنبأ عنه اشعياء النبي وكل الانبياء جميعهم ولكن سيجئ الوقت الذي تعرفون فيه ان الذي طعنتوه هو المسيح (زكريا 12: 10) “فينظرون الي الذي طعنوه وينوحون عليه كنائح على وحيد له”

 

اللعنة ام البركة فيمن يحسب توقيت مجيئه

تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !