إلحادالردود على الشبهاتمُترجَم

سلسلة ترجمة حوارات ساي تن بروجنكيت مع الملحديين بإستخدام منهج "دفاعيات الفرضية المسبقة"

Presuppositional Apologetics

by Sye Ten Bruggencate

 

دفاعيات الفرضية المسبقة


dsacdscvs
Translating Sye Ten Bruggencate debates with Atheists using the “Presuppositional apologetics” series

For more info visit (http://www.proofthatgodexists.org/)

 ترجمة: Peter Touny

 

سلسلة ترجمة حوارات ساي تن بروجنكيت مع الملحديين بإستخدام منهج “دفاعيات الفرضية المسبقة

 

الجزء الاول

مقدمة – مخافة الرب رأس المعرفة – أمثال 7:1

لايمكن أن نعرف مطلقا أي شئ ان لم نبدأ من الله

ملحد:

لا أحد يستطيع أن يدعي أنه على يقين من معتقداته الخاصة

ساي:

هل انت على يقين من ذلك؟؟ لان هذا التصريح الذي قلته للتو ذاتي التدمير أي يناقض نفسه

 

المؤمنين يحبون الادلة على وجود الله لانهم مؤمنين ولكن غير المؤمنين لا يحبونها لانهم غير مؤمنين. حاليا في الزمان الحاضر أين تستخدم الادلة؟ الاجابة هي تستخدم في ساحات القضاء, عندما يسألك غير المؤمن على دليل لوجود الله هو يجعل من نفسه قاضي و حكم على هذا الدليل. والان هل هذه طريقة صحيحة أن نضع الله على كرسي الاتهام أو التحقيق ونحاول أن نقدم للقاضي الذي هو الملحد قضية و أدلة على وجوده؟

 

الجزء الثاني – الحقيقة

ساي تن:

هل تصدق بالادلة؟

ملحد:

نعم

ساي تن:

الان الادلة تفترض مسبقا الحقائق , المنطق و المعرفة , صحيح؟

ملحد:

نعم صحيح

ساي تن:

اذن من منظورك الكوني الطبيعي الاإيماني ماهي الحقيقة؟

ملحد:

الحقيقة هي ما تم قبوله و إختباره

ساي تن:

إذن الحقيقة هي الواقع, أي ما هو حقيقي؟

ملحد:

نعم

ساي تن:

الحقيقة هي ما تتطابق مع الواقع, هل هذا صحيح؟

ملحد:

نعم صحيح

ساي تن:

إذن كيف تعرف ما هو حقيقي؟

ملحد:

أنا أعرف ما هو حقيقي عن طريق ما هو تم قبوله و تم تكرار إختباره عبر الوقت وبواسطة  الطرق و النظريات العلمية

ساي تن:

بمعنى أخر لكي تعرف ما هو الحق يجب أن تستخدم سببيتك و منطقك

ملحد:

لحد ما و لكن أنا أيضا استخدم سببيات و منطق الاف الاخريين مثلي

ساي تن:

وحتى منطق الاخريين لكي تحلله أنت تستخدم منطقك الشخصي؟

ملحد:

نعم

ساي تن:

إذا أنت تعرف الحق مستخدما  منطقك الشخصي ؟

ملحد:

نعم

ساي تن:

إذا يا سيد سؤالي لك كيف تعرف أن منطقك الشخصي سليم؟

ملحد:

كلا لا أستطيع أن أعرف ذلك

ساي تن:

أحسنت .. إذا إذا كنت لا تستطيع أن تعرف أن منطقك سليم الا يتبع ذلك أنك لا تستطيع أن تعرف أي شئ هو صحيح أو غير صحيح؟

ملحد:

نعم

ساي تن:

وهذه هي المشكلة

ملحد:

ولكن الا ينطبع هذا عليك أنت أيضا؟

ساي تن:

كلا ودعني أقول لك إنك تعرف أشياء إتها حقيقية و صحيحة لانك لو أنكرت الحقيقة تكون أنكرت المعرفة هذا يعتبرمغالطة منطقية

ملحد:

نحن نعرف أشياء انها حقيقية و صحيحة على أرضيتنا نحن كما قلت انت ان الحقيقة هي الواقع

ساي تن:

حسنا هذا هو السؤال .. هل من الممكن أن تكون مخطئا بخصوص كل شئ تعرفه؟

ملحد:

أجل

ساي تن:

هذا هو لب المشكلة لانك لو إعترفت بذلك تكون قد تخليت عن المعرفة نهائيا فلومثلا قلت  لك ان طول هذا المبنى خمسون قدما ولكن قد أكون مخطئا أكون بذلك قد تخليت عن المعرفة و لكن المشكلة إننا جميعا فعلا نعرف أشياء حقيقية و بمعرفة يقينية

ملحد:

لا اعتقد الشئ الوحيد الذي أعرفه بتأكد هو إني لا أعرف شيئا

ساي تن:

هل تعرف ذلك؟

ملحد:

نعم

ساي تن:

إن تخليت عن المعرفة فهذا ايضا .. هل تعرف انك الان في الجامعة تدرس

ملحد:

لا لا اعرف قد يكون هذا حلما

ساي تن:

صحيح قد يكون هذا حلما

ملحد:

نعم

ساي تن:

إن لم تبدا بالله لا تستطيع أن تعرف أي شئ ودعني اشرح هذا لأنك منطقيا لكي تعرف أي شئ انه صحيح لابد أن تعرف كل شئ لانك لو لما تعرف كل شئ فلابد أن هناك شئ مما لا تعرفه يهد ما تعرفه وتعتقد إنه صحيح , هل هذا يبدو منطقيا لك؟

ملحد:

ممممم ….

ساي تن:

دعني أوضح اكتر لكي تعرف أي شئ لابد أن تعرف كل شئ كما شرحت لك وطبعا ذلك مستحيل فالبديل الوحيد المتاح هو إعلان الهي و هذا هو المنظور الكوني المسيحي أن الله أعلن لنا من خلال كلمته حتى يتسني لنا أن نعرف أشياء بالتحقيق. هل تعرف كيف إنك تعرف أشياء بالتحقيق؟ لانك تعرف ان الله موجود و هذا ما يقوله الانجيل. الناس لاتذهب الى جهنم لانهم لاينكرون مالايعرفون بل لانهم يأثمون ضد الله الذين يعرفون و أنا أكشف أن الناس بالفعل يعرفون الله لانهم يقومون بإدعاءات معرفية لا تحسب دون معرفة الله

ملحد:

نعم

ساي تن:

فهذه هي المشكلة أن المسيح يسوع لم يمت فقط لاجل خطايانا بل مات أيصا لينقذ المنطق و السببية.والان قد تقول لي قد أكون مخطئا في كل إدعاءاتي المعرفية قأقول لك هل من الممكن أن تكون مخطئا في هذا الادعاء المعرفي الذي قلته للتو أيضا؟؟ هذا سخيف ولا معقول. ففي الحقيقة ليس لديك سوى خياريين إما المسيح أو الوجود السخيف لكن البشر عندما يختارون الوجود السخيف فذلك لانهم يحبون العيش في خطاياهم

 

الجزء الثالث – الجاهل

ساي تن

عندما يأتي اليك شخص و يقول لك – أنا لا أؤمن بالنطق و الكلام – فورا نعرف إنه أحمق ولكن في نفس الوقت عندما يقول – أن لا أؤمن بالله – فإننا نصدقه ونحاول إعطاءه أدله على وجود الله بينما يصفه الكتاب المقدس بالحمق و الجهل و بذلك ينكشف لنا إننا بمجاراته يكون تصرفنا خاطئا

إستمع لما يقوله الانجيل:

السموات تحدث بمجد الله.والفلك يخبر بعمل يديه – مز1:19  

لايقول الكتاب

السموات تحدث بمجد الله إذا كان موجودا .. في رومية 8 يقول الكتاب

فاني متيقن انه لا موت ولا حياة ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات ولا امور حاضرة ولا مستقبلة ولا علو ولا عمق ولا خليقة اخرى تقدر ان تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع ربنا

إنها فعلا أية جميلة وقد تري مسيحيون يرددونها في الكنيسة بدموع متأثريين ولكن في اليوم التالي وهم يتحدثون مع أحدهم عن ايمانهم بالمسيح قد يقولون – لا قد أكون مخطئا – وهذا حديث دبلوماسي ومرضي لزميل العمل وقد يجعله ذلك يشعر بأنه لابأس أن لايؤمن بوجود الله بينما يكون هذا خطأ فادح. بينما الحقيقة هي التي يجب أن تقال له – الخقيقة هي إنك لو مخطئ فأنت ذاهب الى جهنم لأنك أخطات نحو الله الذي أنت تعرف أنه موجود

معظم حياتي كنت أدافع عن إيماني بطريقة خاطئة كنت أقوم بتقديم أدلة لغير المؤمن من كان الحكم في هذه الحالة؟

ليس خالق الكون والناس بل الملحد!

هولاء الناس يعرفون أن الله موجود لكن قرروا إنكار حتى صدقوا أنفسهم وقد يكون ذلك للتخلص من المسئولية و الذنب ولكن المشكلة إننا نصدقهم حينما يقولون – نحن لا نؤمن بوجود الله  – ونكذب الانجيل بل و نرفعهم لمستوى الحكم و ننزل الاله الى مستوي المتهم!

 

الجزء الرابع – الغضب الالهي العادل

ساي تن

رومية 18:1-22

لان غضب الله معلن من السماء على جميع فجور الناس واثمهم الذين يحجزون الحق بالاثم.

اذ معرفة الله ظاهرة فيهم لان الله اظهرها لهم.

لان اموره غير المنظورة ترى منذ خلق العالم مدركة بالمصنوعات قدرته السرمدية ولاهوته حتى انهم بلا عذر.

لانهم لما عرفوا الله لم يمجدوه او يشكروه كاله بل حمقوا في افكارهم واظلم قلبهم الغبي.

وبينما هم يزعمون انهم حكماء صاروا جهلاء

طبقا لهذه الايات من يحتاج الى دليل على وجود الله؟؟؟؟؟؟

الاجابة لا أحد!

ولكن نحن عندما نخرج للعالم ماذا نفعل دائما؟ نحاول نثبت للناس وجود الله

لقد تم زرع ذلك في أدمغتنا حتى اننا صرنا نصدق الملحدين أكثر مما نصدق كلمة الله!

الله هو الخالق الوحيد و غير المؤمنين لا غذر لهم مطلقا في انكاره!

في احد تلك الايام احسست في قلبي يدق في صدري وقلت في نفسي أملك مضخة في صدري هذه المضخة هي في حجم قبضة اليد مصنوعة من اللحم تضخ حوالي سبع مائة ألف جالون من الدم سنويا و تعمل على الفطائروالكعك لمدة 90 عاما ثم مطلوب مني اعطاء دليل على وجود الله؟؟؟؟ كلمة واحدة فقط أنظر حولك!

لا يجب أن نجرب رب المجد يجب فقط أن نحني ركبتينا و نسلم حياتنا له!

 

الجزء الخامس – طريق واحد لله

ملحدة

لا أستطيع أن استوعب مبدأ انه هناك طريق واحد لله لسبب بسيط جدا, هناك اناس في هذا العالم يقضون كل حياتهم ولا سمعوا عن هذا الاله المسيحي وربما سمعوا به كاسم فقط. هذا طبعا لايعقل من اله محب كيف يدين ويدخل جهنم من لم يسمع به؟؟؟؟

ساي تن

عندي اخبار سارة لاجلك, لاحد سوف يذهب الى جهنم لانه لم يؤمن بالمسيح! اتصدقين ذلك؟

ملحدة

هذا جيد

ساي تن

هل تعرفيين لماذا يذهب الناس الى الجحيم؟ بسبب خطاياهم. هولاء القبائل المجهولة التي تسكن الادغال يخطئون ضد الله الذين يعرفون انه موجود. لهذا نرسل لهم البعثات التبشريية لانهم يذهبون الى الجحيم بسبب خطاياهم نحو الاله الذي يعرفون بوجوده. لو كانوا فعلا لا يعرفون لكان ارسال البعثات التبشرية لهم اعظم جرم و الافضل هو بناء اسوار عالية حولهم. لكن الانجيل يقول الجميع يعرف بوجود الله و انهم بلا عذر في خطاياهم نحوه. حتى الذين يعترفون بعبادة اله أخر يعرفون الاله الحقيقي. الجميع يعرف الاله الحقيقي و مع ذلك مستمرون في خطاياهم ضده.


الجزء السادس – مسيحي بسبب الادلة؟؟
ساي
الله يستطيع ان يستخدم الادلة لكي يخلص الناس و يؤمنوا بالمسيح هذا كله جيد لكن لايجب ان يكون أساس ايمانهم. أخاف جدا على المسيحين الذين يقولون انهم مؤمنين فقط لوجود أدلة على ايمانهم, لأنه في وقت من الاوقات يمكن أن يجد أمر ما فيقولون لسنا بعد مؤمنين وأيضا بعد ذلك يقررون العودة لظهور ادلة جديدة و لكن مرة أخرى يتركون الايمان بعد قرائتهم كتاب لدوكنز مثلا. هذا الهرج و المرج بسبب انهم يجلسون على كرسي الحكم. لو انك مسيحيا بسبب الادلة فأنت لست مسيحيا.
المشكلة من الذي يجعل نفسه في ميزان الحكم؟ أغير المؤمن يحكم على الله؟ غير الؤمن بال شرط يجب أن ينزل على ركبتيه و يسلم ليسوع المسيح!
عندما يسمي الكتاب المقدس غير المؤمن بالجاهل فهذا ليس حكم على الفكر بل حكم على المبادئ الاخلاقية. هؤلاء الناس بكامل ارادتهم اختاروا ان يرفضوا و ينكروا الله الذين يعرفون انه موجود
من الذي وصفه المسيح بالجهل؟ الذي بنى بيته على الرمل. هل الذي بنى بيته على الرمل لم يعلم ما هو أفضل من ذلك؟ على الارجح لا لكنه لم يهتم ليفعل الافضل و هذا هو من يطلق عليه الكتاب الجاهل

الجزء السابع – عالم ال “لا أعرف”

ملحد

أنا أعيش في عالم ال “لا أعرف”

ساي

هل تعرف كحقيقة أنك تعيش في هذا العالم (عالم لا أعرف)؟

ملحد

نعم

ساي

إذا هذا ليس عالم “لا أعرف” لانك تعرف أنك تعيش فييه. هل أدركت التعارض؟

ملحد

معك حق هذه نقطة جيدة

 

الجزء الثامن – مقياس الحقيقة

ساي

هل تعتقد في وجود مقياس للحكم على الحقيقة؟

ملحد

نعم أعتقد ولكن في نفس الوقت لا أعتقد أن أي نوع من البشر يصل الى هذا المقياس باستنتاج محدد

(جملة تناقض نفسها)

ساي

هل هذا صحيح؟

ملحد

نعم هذا صحيح

ساي

ولكنك وصلت للتو لاستنتاج حول ذلك .. كيف تقول لى لايمكن الاستنتاج؟

ملحد

الحقيقة الوحيدة التي اعرفها انه لا يوجد شخص مفرد يمكن ان يعرف باليقيين مهما كان ما يعرفه انه فعلا يعرفه

ساي

اذا انت تعرف يقينيا انه يستحيل ان يعرف احد اي شئ يقينيا؟؟؟؟؟

ملحد

(بصوت خافت) نعم

ساي

ولكنك قلت ذلك للتو كمعرفة يقينية. دعني أسالك سؤال اخر. لكي تصل الى معرفة يقينية هل تستخدم منطقك انت؟

ملحد

نعم

ساي

اذن كيف تعرف ان منطقك حول اي موصوع هو منطق سليم؟

ملحد

لانه قائم على اشياء اخرى سليمة

ساي

اذن انت تقول انك تحكم على منطقك باستخدام منطقك انت ايضا؟؟؟؟؟؟

ملحد

أنا استخدم في ذلك ادلة لاستنتج ذلك المنطق

ساي

النتيجة واحدة لانك تستخدم منطقك لتحلل تلك الادلة فالنتيجة النهائية انك تستخدم منطقك لاثبات منطقك

 

الجزء التاسع – الله و المنطق

ساي

لا تجاوب الجاهل حسب حماقته لئلا تعدله انت  جاوب الجاهل حسب حماقته لئلا يكون حكيما في عيني نفسه

أمثال 4:26-5

أتعرف ماذا تعني هذه الاية؟ حسنا سأعطيك مثالا .. جاءك أحدهم قائلا “أنا لا أعترف أساسا أنه هناك شئ اسمه اليقين” جاوبه بطريقة لتكشف تلك الحماقة فمثلا قل له “هل أنت متيقين من ذلك؟”

<<< فالله هو ليس الاله  الذي نستنتجه بالمنطق بل هو الله الذي يستحيل أن يكون لنا منطق بدونه >>>

تقول الاية في سفر الامثال 7:1

مخافة الرب راس المعرفة اما الجاهلون فيحتقرون الحكمة والادب

يقول بولس الرسول عن المسيح في كولوسي 3:2

المذّخر فيه جميع كنوز الحكمة والعلم

أتريد أن تعرف لماذا يقول بولس الرسول لنا ذلك؟؟؟ إذن إقرا الاية التي بعدها كولوسي 4:2

وانما اقول هذا لئلا يخدعكم احد بكلام ملق

أي لا يخدعكم أحد بححج تلقى قبولا من الناس يحذرنا بولس من تلك الحجج

أنظر كيف يحذر بولس تيموثاوس في تيموثاوس الاولى 20:6

يا تيموثاوس احفظ الوديعة معرضا عن الكلام الباطل الدنس ومخالفات العلم الكاذب الاسم

أتعرفون ما هو العلم الكاذب؟ إرجع الى كولوسي 8:2

انظروا ان لا يكون احد يسبيكم بالفلسفة وبغرور باطل حسب تقليد الناس حسب اركان العالم وليس حسب المسيح

أتعرف أحد أهم الايات من وجهة نظر اللاهوت الدفاعي؟ إنها بطرس الاولى 15:3

بل قدسوا الرب الاله في قلوبكم مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم بوداعة وخوف

طبعا معروفة ولكننا كثيرا ما ننسى بدايتها ” قدسوا الرب الاله في قلوبكم”

 

<<< نحن لا نستنتج الله بل نبدأ من منطلق وجود الله و نبين لهم إن لم تبدأ من هذا المنطلق فإن نظرتهم الكونية هي السخافة بعينها >>>

 

 

تعليق واحد

  1. يا جماعة مهم جدا لو انت بتحاور ملحديين و بالذات من النوع اللي شايف نفسه وعنده معلومات هنا و هناك انك تبقى فاهم منهج “دفاعيات الفرضية المسبقة” أنا لسه بترجم في بقية الاجزاء وفي حد تاني اسمه جريج بانسن برضة من الاساتذة في الموضوع ده محتاج اترجمله
    على فكرة ناس كتير من المحارويين المشهوريين زي رافي زكاراياس و جريج بانسن و كريج كوكول بيستخدمه المنهج ده يمكن مش بنفس الطريقة الناشفة شوية بتاعت ساي تن بروجنكت بس مشابهة