يعني ايه المسيح ابن الله؟ – كن مستعد (فيديو)
يعني ايه المسيح ابن الله؟ – كن مستعد (فيديو)

يختص هذا القسم بعرض ترانيم روحية، المسموعة والمرئية.


ترنيمة سبع حدود كلها أفراح
تأليف: عماد حسني 2022م
كلمات الترنيمة:
القرار:
سبع حدود كلها أفراح
فيهم ننسى أي جراح
تعالوا نتعرف يلا عليهم
ونسمَّعهم مسا وصباح
(1)
حد توما دا يبقى الأول، لما شَك في بابا يسوع
حط إيده مكان الحربة، ماكانش مصدَّق الموضوع
لكن آمن توما بقيامته، بعد ما كان مامصدقش
قال يسوع يا بخت بجد، اللي يآمن يوم وماشفش
(2)
حد الخبز دا يبقى التاني، اللي شبعنا فيه وياه
خبز حياتنا دا هو يسوع، ويا بخت اللي يبقى معاه
مش هيحس أبداً بجوع، ونعمة ربنا فيه مالياه
يتناول من جسده ودمه، ويعيش في حياته بوصاياه
(3)
حد المَيه دا يبقى التالت، قصته كانت عند البير
لما قابل السامرية، وغفر ليها ذنب كبير
ورواها من نَبع الميه، اللي بيسقي منه كتير
واللي بيشرب عمره ما يعطش، لا هيشوف نعمة وتغيير
(4)
حد النور دا يبقى الرابع، جاي يسوع يدينا حياة
يُطرد ضلمة ويمحي الخوف، ونخاف ليه طول ما إحنا معاه
يسكن فينا النور وينوَّر، ونبقى بجد هيكل الله
علشان إحنا ولاد النور، وتملي عايشين في حِماه
(5)
والطريق دا الحد الخامس، زى ما قال على نفسه تمام
هو الطريق اللي هنختاره، ونمشي معاه مش بس كلام
هو الحق اللي هيحمينا، وإحنا معاه هنكون في أمان
ع الحياة الأبدية عنينا، وفي السما لينا أحلى مكان
(6)
حد الفرح الحد السادس، وفرحنا مش أرضيات
إحنا هنفرح بالأبدية، وبابا يسوع في السماويات
لا فيها أحزان ولا دموع، ولا فيها أوجاع وضيقات
هناك في السما تلقى وياه، نعمة ومجد وتسبيحات
(7)
حد حلول الروح دا السابع، اللي معانا وبيقوينا
بيرجَّعنا عن سكِّتنا، لو تاهت خطاوي رجلينا
بيفضل جوة قلوبنا منور، وقت التجرِبة بيعزينا
وبنُطلُب يفضل جوانا، يفضل كدا يتجدد فينا
تلحين وتوزيع: مينا ثروت
أداء فردي: ميريت اديب
تسجيل ومكساج: اميل فوزي – وائل صدقي
تايبوجرافي – تصميم: كيرلس مجدي
تصوير واخراج: مايكل عاطف
مونتاج: ممدوح حسني
كورال ني منراتي
كاتدرائية القديس العظيم الأنبا شنودة رئيس المتوحدين بساحل طهطا


1- ان فادينا دعانا كلنا نحيا به
معطيا عهدا جديدا ضمن سر حبه
2- اخذ الخبز وباركه ثم شكرا
جسدي هذا كلوه قال ذا وكسرا
3- ناول الكأس وقال هذا عهد للحياة
ذا دمي المسفوك عنكم يغفر اثم الخطاة
4- انه المن السماوي اكله يحيي الأنام
يملأ النفس حياة وكمالا وسلام
5- هوذا القوت السمائي جسد الفادي الكريم
والدم الطاهر يعطي ضد قوات الجحيم
6- رحمة الرب تناهت ضمن ذا السر العجيب
وبه النفس تلاقي ربها الفادي الحبيب
7- يا له سرا عظيما ذا جلال وبهاء
فاق عقل الناس طرا ونهي اهل السماء
8- كل شخص ذي حياة والملائك الجنود
يخضعون له طرا بوقار وسجود
9- ربنا رب العطايا صاحب المجد العظيم
قد غدا دوما بقربي وهو في قلبي يقيم
10- تفرح النفس بهذا ثم يكمل الوفاق
كلما منوت منه زادني فيه اشتياق
11- اشرب سر الحبيب فهو لي خير طبيب
انه الدواء لنفسي وبه الغم يغيب
12- يغتذي منه فؤادي ثم يشتد الرجاء
وبه الايمان يغدو مع حبي في نماء
13- يهرب الشر اذا ما كنت منه اقرب
وكذا الاحزان والآ لام عني تهرب
14- نحن لا نخشي المنايا لا ولا كل الكروب
منه ترتاع الخطايا وبه تمحي الذنوب
15- هو عربون خلاص فيه ذخر للسلام
فيه صون وعفاف وانتصار في الختام


كان السبي البابلي تأديبا إلهيا لجأ إليه الله ليرد الشعب عن قساوة قلوبهم التي جعلتهم يعبدون الأوثان وهم يأكلون ويشربون من خيرات الله في الأرض التي منحها لهم مجانا، دون أن يقدموا له واجبات الشكر والحمد والتسبيح، كما كان ينتظر منهم. وفي غربتهم أحوا بالمذلة والعار والعبودية. ولما تابوا، حرك الله قلب كورش ملك فارس، فأمر برجوعهم في القرن الخامس قبل الميلاد، وتم تنفيذ هذا الأمر في عهد ارتحشستا الملك.
وبعد أن تم بناء سور الهيكل بصورة متواضعة وقف الشعب كله كرجل واحد أمام باب الماء، ودعوا لعازر الكاهن والكاتب لقراءة شريعة موسى، أي التوراة (خمسة أسفار موسى)، فوقف على منبر من الخشب، وكل الشعب آذانه نحو الشريعة. وبعدما قرأوا في شريعة الله ببيان، وفسروا المعنى وأفهموهم القراءة، قالوا للشعب اليوم يوم فرح «اذهبوا كلوا السمين، واشربوا الحلو، وابعثوا أنصبة لمن لم يعد له، لأن اليوم إنما هو مقدس لسيدنا. ولا تحزنوا، لأن فرح الرب هو قوتكم» (نح ١٠:٨).
هذه هي النواة التي نشأت منها المجمع اليهودي كضرورة حتمية، حيث يجتمع اليهود صباح كل سبت وفي المواسم والمحافل والأهلة… إلخ، لسماع قراءة من الشريعة. وأضيف إليها فيما بعد قراءة من الأنبياء ninan “هفتوره، كالتي سجلها لنا إنجيل القديس لوقا عن السيد المسيح في الأصحاح الرابع: لما دخل المجمع حسب عادته يوم السبت وقام ليقرأ، فدفع إليه سفر إشعياء النبي ولما فتح السفر وجد الموضع الذي كان مكتوبا فيه: «روح الرب علي، لأنه مسحني لأنشر المساكين، أرسلني لأنني المنكسري القلوب، لأنادي المأسورين بالإطلاق وللعني بالبصر، وأرسل المنسحقين في الحرية، وأكرز بسنة الرب المقبولة.» (لو ٤: ١٦-١٩).
يجدر الذكر هنا أن اليهود عندما عادوا من سبي بابل، احتفظ منهم سبطان فقط (يهوذا وبنيامين) بهويتهما اليهودية، أما الأسباط العشرة الباقية فقد اختلطت بالأمم، ودخلت إليها شعوب غريبة تزاوجوا معهم وكونوا شعب السامرة الذي رفض عزرا الكاهن ونحميا الوالي اشتراكه معهم في بناء وتجديد المدينة والهيكل. وقد بقيت جماعة كبيرة من يهود السبطين في بابل، ودرسوا هناك الشريعة والأسفار، وأخرجوا لنا التلمود البابلي الذي كان أقوى وأكبر من التلمود الأورشليمي أو الفلسطيني.
أما اليهود العائدون، فقد فقدوا اللسان العبري، لأنهم استخدموا لغة أهل البلدان التي سبوا إليها، أي “اللغة الآرامية، واستطاعوا أن يتكلموا بها، ويشرحوا ويقرأوا الأسفار المقدسة على أساس وجود “الترجمان” أي المفسر أو المترجم، ومن هذه القراءات والشروحات تكون “الترجوم” الأرامي. وبذلك رجع اليهود من السبي ومعهم هذه الشروحات وهذه المحصلة التي حافظوا عليها واستعملوها في مجامع فلسطين.
يهود الشتات في الوقت الذي كان فيه يهود فلسطين ينظرون إلى السبي باعتباره تأديبا الهيا، كان يهود الشتات يحسون بالمسؤولية تجاه الأمم، ويدركون أن الوقت قد جاء ليعكسوا ضياء ناموسهم وشريعتهم وعباداتهم على الأمم، تكميلا لوعد الله في النبوات وعلى الأخص إشعياء النبي، فإسرائيل هو نور للأمم، وإليه ستتجه كل الشعوب كمصدر للنور والشريعة.
لذلك كانت ترجمة أسفار العهد القديم موضع إعجاب شديد وترحيب بالغ بين يهود الشتات، وبالأخص يهود الإسكندرية الذين جعلوا تذكارها يوم احتفال وعيدا سنويا تجتمع فيه الشعوب لشكر الله فلأول مرة تقرأ الشريعة اليهودية وتقام كل العبادات والصلوات بلغة تفهمها جميع الشعوب (اللغة اليونانية). ويشهد بذلك القديس بولس: «هو ذا أنت تسمى يهوديا، وتتكل على الناموس، وتفتخر بالله، وتعرف مشيئته، وتميز الأمور المتخالفة، متعلما من الناموس. وتيق أنك قائد للعميان، ونور للذين في الظلمة، ومهذب للأغبياء، ومعلم للأطفال، ولك صورة العلم والحق في الناموس.» (رو2: 17- 20).
فهل هذه الكلمات موجهة إلى يهودي في وسط جماعة يهودية، أم في مجتمع وثني؟ ويعقوب الرسول أيضا في مجمع أورشليم (حوالي سنة ٤٢ م يقول: «الآن موسى منذ أجيال قديمة له في كل مدينة من يكرز به، إذ يقرأ في المجامع كل سبت» (أع ١٥: ٢١).
لما خرج الرسل للتبشير حسب وصية الرب: «اذهبوا وتلمدوا جميع الأمم وعمدوهم…». مت (28: 19)، كانت الترجمة السبعينية في أيدي يهود الشتات. فأخذ الرسل يثبتون بها لليهود أن يسوع هو المسيا، فما كان من اليهود إلا أن وصموا الترجمة السبعينية بعدم الدقة.
فعلى سبيل المثال، في حوار يوستينوس الشهيد (سنة ١١٠-١٦٥م) مع تريفو اليهودي فصل ٣١ يقول: إن معلميكم يرفضون الاعتراف بأن الترجمة التي قام بها السبعون شيخا في عهد بطليموس ملك مصر هي صحيحة … وفي سبيل ذلك يستشهدون بالآية: «ها العذراء تحبل» (إش 7: 14)، ويقولون إنه ينبغي أن تقرأ “الفتاة أو الشابة الصغيرة” “עלמה علمه”
لكن امتعاض الربيين اليهود ونفورهم (9) من الترجمة لم يكن يرجع إلى أسباب جدلية أو عدم دقة الترجمة، بل سببه هو المدرسة الفريسية الجديدة للتفسير اليهودي التي قامت عقب فشل ثورة اليهود الثانية على يد زعيمهم ابن كوكب (سنة ١٣٢-١٣٥م). فقد انتهى اليهود كأمة وشعب ليتحولوا إلى جماعة دينية (طائفة) تجاهد للحفاظ على نفسها ضد عوامل الانحلال والدوبان في التيار المسيحي الجارف، الذي راح يغزو العالم الوثني ويجتذب كثيرا من المفكرين والفلاسفة وعلية القوم في القرنين الأول والثاني. لذلك اضطلعوا هم بترجمة يونانية خاصة بهم، عن طريق أحد الدخلاء (أمي منضم لليهودية) وهو أكويلا.


1 – من يملك على الحياة ومن أعطى لنا السلطان
أنت الذي أعطيتنا أن ننتصر على الشيطان
القرار:
ياربنا أنت حياة العالم بدونك نحيا هنا في آلام
يا سيدي أنت الحياة
2 – من يترك عرش السما ومن أعطى لنا الخلاص
أنت الذي فديتنا لترفع عنا القصاص
3 – يا سيدي ليس سواك ليس من يمنح الرجاء
ليس من يغفر الآثام بروحك تعطي العزاء


1 – من يسمع صرخة القلب الضعيف وحده الرب يسوع
من يكسر قيدي ويتلف النير وحده الرب يسوع
من بجراحه شفائي أكيد وحده الرب يسوع
من يرسل روحه ليبقى معين وحده الرب يسوع
عرفوا بين الأمم به راحة كل النفوس فيه
هو (يسوع) رائع هو (يسوع) بارع
يلبس البر ممتلئ نعمة
تعالى اعبده واسجدن له
واترك روحه يملأ قلبك


القرار:
منتصرين وفيك نُصرتنا بيك غالبين بيسوع غلبتنا
ليك عايشين أيام غربتنا نفرح وفرحنا قوتنا
1 – جايين ليك رب السموات فرحانين رافعين رايات 2
بنغني أحلى النغمات بالدفوف ويا القيثارات 2
2 – بالأفراح شفناك يا فادينا بالأفراح جينا وغنينا 2
ده الأفراح قوة تقوينا وتنور بيسوع ليالينا 2
3 – دي قلوبنا في حبك مأسورة بتغني وياك مسرورة 2
ونفوسنا اللي كانت مكسورة بصليبك صارت منصورة 2


1- من يوم ما قبلت حبيبي يسوع وأنا عايش دايما فرحان 2
فرح قلبي وغفر خطاياى وطرحها في بحر النسيان
قلبي فرحان عايش في أمان 2 من يوم ما حصلت على الغفران
القرار
مجداً مجداً ليسوع شكرا شكرا ليسوع
قلبى فرحان بيسوع
2- ياما فتشت في كل مكان عن السعادة الحقيقية
ولم أجد غير الأحزان والذل والعبودية
لكن من يوم ما قبلت يسوع فرحنى وفتح لى عينى
3- قاللى مغفورة لك خطاياك في الحال ساعة ما لجئت اليه
واعترفت بكل ذنونى والنعمة انسكبت من شفتيه
قاللى مبروك مبروك عليك السما فرحانه جداً بك
4- خلصنى من سلطان ابليس حررنى من عدو خبيث
وكسانى لباس البر وصيرننى له قديس
حبه عجيب أعطانى نصيب على حساب دم الصليب
5- عظيم هو سر التقوى الله جانا طائع مختار
وظهر لنا في صورة انسان وحمل عنا صليب العار
وعلى الصليب تم المكتوب وغفر لنا كل الذنوب


القرار:
منصور أنا بيك وغالب والصعب بيك ها عدي
ويقين من جوه قلبي كسبان بيك التحدي
1 – برية ومرة جداً ومتاهة صعبة فعلاً
وجفاف والأرض ناشفة لكن هاعبرها حتماً
يمكن فيها آلام ومشاكل بتقابلني
لازم هاقدر عليها أصل إنت اللي ضامني
2 – العين تشوف شكوك بتقول أملي بعيد
بس في قلبي جسارة وهانال المواعيد
مع كل يوم يفوت باكبر وافهم كتير
ويزيد في القلب شوق يتحدى المستحيل


1 – مهما تعبت في حياتي وقاسيت من حرب ذاتي (2)
يا عزايا بعد مماتي لما تمسح لي دموعي (2)
القرار:
أقضي الأبدية جنبك في هتاف وأفراح حبك (2)
يا سعدي بحنان قلبك لما تمسح لي دموعي (2)
2 – أنسى سنين الغربة وأيام عمري الصعبة (2)
بنظرة لأثر الحربة لما تمسح لي دموعي (2)
3 – أتهلل وتهيم روحي ما افتكر حتى جروحي (2)
وأنسى عذابي ونوحي لما تمسح لي دموعي (2)