عام

مغربي يسقط صليباً عمره 300 سنة على الأرض في ايطاليا وآخر يشتم الكنيسة…وترحيل ثمانية أئمّة

مغربي يسقط صليباً عمره 300 سنة على الأرض في ايطاليا وآخر يشتم الكنيسة…وترحيل ثمانية أئمّة

مغربي يسقط صليباً عمره 300 سنة على الأرض في ايطاليا وآخر يشتم الكنيسة…وترحيل ثمانية أئمّة
مغربي يسقط صليباً عمره 300 سنة على الأرض في ايطاليا وآخر يشتم الكنيسة…وترحيل ثمانية أئمّة

مغربي يسقط صليباً عمره 300 سنة على الأرض في ايطاليا وآخر يشتم الكنيسة…وترحيل ثمانية أئمّة

رحّلت إيطاليا رجلين مغربيَّين هدّدا الكنيسة الكاثوليكية.
شمل الترحيل شاباً في الخامسة والعشرين أسقط صليباً عمره 300 سنة على الأرض في وقت سابق من شهر يوليو. والآخر هو رجل في التاسعة والستين اقتحم كنيسة في ترينتينو في شمال إيطاليا وهتف بنعوت مسيئة للكثلكة.
تحدث وزير الدخلية أنجيلينو ألفانو عن الترحيل مع عدة مشرّعين، لكنه لم يذكر إذا كان الترحيل ناتجاً عن عملية القتل الأخيرة للكاهن الكاثوليكي، الأب جاك هاميل.
منذ مطلع سنة 2015، رحّلت إيطاليا 102 من الأجانب، من بينهم ثمانية أئمة، للاشتباه بتورطهم مع تنظيم داعش الإسلامي.
كذلك، اعتقلت إيطاليا 549 مشتبهاً بأنهم متطرفون منذ أوائل سنة 2015، واستخدمت استراتيجيات الرقابة عينها كتلك المستعملة لإلقاء القبض على أحد عناصر المافيا. هذه الاستراتيجية تتضمن تقارير منتظمة من المشتبه بهم للسلطات وحظر سفرهم.
قال ألفانو في ملاحظات إلى المراسلين: “نعرف كيف نميز بين من يصلي ومن يقتل. نعلم أيضاً أنك إذا كنت تشجع على العنف، فلست تصلي بل تفعل ما هو خطير جداً بالنسبة إلى البلاد”.
علّق ألفانو أيضاً على أن الخطر في البلاد يشكل دائماً مشكلة للحكومة.
“لا يمكننا أن ننكر وجود الخطر… كل نشاطنا متمحور حول هدف واحد هو تقليص الخطر، لأننا نعلم أن كل الديمقراطيات الغربية الكبرى، والديمقراطيات غير الغربية، والأنظمة غير الديمقراطية تُضرَب حول العالم”.
حتى الآن، أتى إلى إيطاليا 89000 طالب لجوء خلال سنة 2016.